الكشف عن فحوى اجتماع رئيس لجنة التسوية المكلفة بتسيير شؤون الجامعة التونسية لكرة القدم كمال إيدير برئيس الفيفا جياني إنفانتينو

أخبار الرياضة وكرة القدم

لا أومن بالخرافات.. عادة غريبة أنقذت محمد صلاح من ليلة سيئة مرتين!


لا أومن بالخرافات.. عادة غريبة أنقذت محمد صلاح من ليلة سيئة مرتين!

أخبار الرياضة

أخبار الرياضة من الاردن

٢٢-١٠-٢٠٢٤

كغيره من نجوم كرة القدم، يشغل "التفاؤل والتشاؤم" أهمية كبيرة في عقل محمد صلاح جنا ليفربول الإنجليزي، لدرجة أنه يربط أداءه في المباريات ببعض العادات التي لا يغيرها.

وكما وضع النجم المصري نمط حياة واضح بشأن عاداته الغذائية والصحية، يبدو أنه يفكر كثيرًا بشأن الأحذية التي يرتديها في المباريات.

وسبق وصرّح صلاح بأنه يتفاءل بتغيير الحذاء قبل المباريات المهمة، حيث يرتدي الحذاء الجديد للمرة الأولى خلال التدريبات، استعدادًا للمباراة، على عكس كثير من النجوم ممن لا يغيرون أحذيتهم إلا في أضيق الحدود.

ويتذكر كثيرون واقعة الحذاء الذهبي خلال مواجهة سبارتاك موسكو في دوري أبطال أوروبا 2017-2018، والتي انتهت بفوز الريدز بسباعية نظيفة.

بدأ صلاح المباراة بحذاء يحمل اللون الذهبي، لكنه أهدر العديد من الفرص السهلة، بينما تقدم فريقه 3-0 بنهاية الشوط الأولن قبل أن يقرر تغيير الحذاء وارتداء آخر أحمر اللون، ليتمكن قبل النهاية من تسجيل الهدف السابع.

ويقدم موقع أمازون السعودية مجموعة متنوعة من الأحذية الرياضية التي تلائم كل الأذواق (للاطلاع من هنا)

واقعة أخرى شبيهة للفرعون المصري، حين اضطر لتغيير حذائه بين شوطي مباراة ليفربول ونيوكاسل في الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي.

أهدر صلاح ضربة جزاء في الشوط الأول، تصدى لها الحارس مارتن دوبرافكا، قبل أن يقرر تبديل حذائه، ليسجل هدفين في الشوط الثاني ويصنع آخر لزميله جاكبو، ليسهم بقوة في فوز ليفربول 4-2.

وفي تصريح بعد المباراة، علق النجم المصري: "نعم غيرت حذائي بعدما أهدرت ركلة الجزاء، لم أفعل ذلك بسبب الخرافات، فأنا أستخدم العديد من الأحذية".

واستطرد: "عندما أشعر أن مثل هذه الأمور (إهدار ركلة الجزاء) ستؤثر على عقلي، أقول حسنًا، اخرج وغير الحذاء!، لا أحب أن أدخل الشوط الثاني وأنا أفكر في إهدار الفرص، لذا هدأت من روعي وركزت على المباراة".

وكالات

المصدر: وكالة الحقيقة الدولية الاخبارية و موقع كل يوم

٢٢-١٠-٢٠٢٤


* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.